الجوانب السلبية لبصمة الاصبع



أبرز خبراء الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الجوانب السلبية الخلفية الناتجة عن استخدام خاصية بصمة الإصبع كوسيلة لفتح الهاتف أو اللابتوب؛ مشيرين إلى كونها واحدة من أضعف وسائل حماية الأجهزة الحديثة وأسهل طريقة لمساعدة المقرصنين في اقتحام الهاتف.


وأوضح الخبراء أن أجهزة الاستشعار المتاحة في الأجهزة الذكية لا تعمل بالكفاءة المتوقعة مما يدفع المستخدم لإدخال البصمة مرات عده لفتح القفل وتحديداً في حال تعرضها للاتساخ أو تعرض الإصبع لإصابة قوية.

وصنف الخبراء كلمة المرور القوية والمعقدة على كونها البديل المثالي الآمن لحماية الأجهزة الحديثة مقارنة ببصمة الإصبع، ناصحين باختيار كلمة صعبة وتغييرها بشكل دوري.
أحدث أقدم