معجزة علاجية حقيقية.. فوائد حفظ وشرب الماء في جرة الفخار "القلة"

فوائد حفظ وشرب الماء الي في جرة الفخار لانها معجزة علاجية حقيقية ،،،،

1/ شحنة الفخّار شحنة سالبة زي شحنة الأرض والشحنة هاذي قادرة على قتل الأجسام الدقيقة الضارة الي في الماء ، يعني الفخّار ينقي الماء من الشوائب البيولوجية ( microorganism ) . لانه معظم الكائنات الدقيقة السيئة شحنتها موجبة ،،،

2/ لما تحطي المية في جرة الفخّار تصبح قلوية يعني ال ph 7.5 فما فوق ويوصل حتى لل 8 , 9 لما أطوّل المية في الجرة …. بالمناسبة ماء زمزم ال ph متعه 8 .

3/ لما تشرب ماء من جرة الفخّار معناها تشرب في ماء قلوي ومعناها دمك بيصير ال ph متعه قلوي ، ولما دمك يصير قلوي هاذا شي ممتاز ويمنع نمو السرطان ، ومافيش خلايا سرطانية تعيش في وسط قلوي ، هذا كلام رسمي كول واشرب عليه مافيش اي سرطان يقدر يعيش في وسط قلوي من 100 سنة فاتو وكل خبراء الطب البديل متفقين على انه لازم دمك يكون مائل للقلوي عشان تمنع اي مشكلة تصير ،،، بالاضافة لانه كل الالتهابات تختفي داخل الجسم لانه الوسط القلوي يمنع الالتهابات والأمراض .

4/ الماء من جرة الفخّار قلنا يصبح قلوي وهذا معناها فيه كمية أكسجين أكبر ب 200 مرة من الماء الي في شيش البلاستيك ،،، ولما تشرب ماء فيه أكسجين هلبه حيوصل الأكسجين هذا لكل جسمك ويقتل كل الخلايا الاهوائية زي الخلايا السرطانية والالتهابات وكل الأجسام المسببة للمرض لانها ماتحبش الاكسوحين وتموت منه .

5/ نسبة الأملاح في ماء جرة الفخّار تلقاها اقل من نسبة الأملاح في المياه العادية ،،، بس سبحان الله الاملاح الي نقصت بالتجربة طلعت كلها من النوع الضار ،،، يعني ماء جرة الفخّار ينقي الماء من الأملاح الضارة .

ملاحظة :
جرة الفخّار لازم أتكون (مندية ) يعني ترشح ،،،، وماتكونش مطلية ،،،، ومايكونش داخل في صناعتها مواد كيماوية ،،، يعني لازم طين طبيعي فقط ،،،،
جرّة الفخار ،،،، شفاء من كل داء

الله عز وجل خلق الإنسان من طين ، والطين افضل مادة لحفظ الحياة والطاقة ، وأجدادنا كانو يحفظو في الماء والزيت والقدّيد في خابيات الفخّار وكانت عندهم فطرة سليمة ،،، اليوم الحال تغير والماء بدينا نحفظو فيه في بلاستيك ومرش وهذا يقتل الماء وينقص حيويته .


فوائد الماء في الفخار د/ عبدالله الناصر حلمى
الفخار: كنز تراثى لحلول عصرية
يعتقد الباحثون أنّ الماء يفقد نسبة كبيرة من قيمته الطبيعيّة أو طاقته الحيوية لدى مروره بالأنابيب والمواسير؛ فلا يستفيد الشارب عند تناوله مباشرة من حنفية المياه، وقد اصطلح البعض على تسميته بالماء الميّت؛ ونقصد بذلك أنّ الماء يتوفّر في الطبيعة على شكل جزيئات تتحد مع بعضها بأشكال وروابط هلاميّة وهندسيّة خاصّة، فعندما يمرّ الماء في الأنابيب فإنّ الضغط الواقع عليها يُدمّر هذه الروابط والأشكال؛ فيفقد هذه الطاقة الحيويّة، أمّا انية الفخار كونها مصنوعة من مادة الفُخار التي تعدّ أقرب المواد الموجودة في الطبيعة إلى الإنسان فإنّه يحتفظ بها، لذا يُنصح بوضع الماء المخصّص لأغراض الشرب أو الطهي داخلها؛ كي يستفيد جسم الإنسان استفادة قصوى منه. يستخدم البعض ماء الموضوع بالفخار لعلاج بعض أمراض الكلى والحصوات؛ بسبب صفائه وخلوّهِ من الشوائب، ممّا يسمح بتنظيف الجسم من السموم، وتطهير المجاري البوليّة خاصّة من يعانون من انسدادات متكرّرة فيها بفعل الرواسب والحصوات، كما يُساعد في علاج مرضى الربو، وحساسيّة الجهاز التنفسي بتخليص المجرى التنفسيّ من الشوائب والبلغم؛ خاصّة في فترات هبوب الرمال والأتربة، كما أنّ ماء الفخار يساعد في تخفيض نسبة السكر في الدم؛ لذا يلجأ إليها بعض مرضى السكري، علاوة على أنّه يوفّر الأوكسجين الضروري لطاقة الجسم وصحّة الدماغ؛ بسبب احتفاظه بالشكل الطبيعيّ للماء الموجود في الطبيعة. تمّ إجراء فحص بحثيّ على الماء في الأواني البلاستيكيّة، والنحاسيّة، والزجاجية، إلى جانب الفخار أو الزير، فظهر أنّ الفخار هو الوحيد الذي استطاع إعادة العناصر الحيويّة للماء، ومُقاومة البكتيريا الضارّة في الماء، ما يؤهّله لأنّ يكون وعاء حفظ مثاليّ للماء الصالح للشرب والطهي.
أحدث أقدم